رئيس جامعة مدينة السادات تهنىء كليات"التربية الرياضية والسياحة والفنادق والتجارة ومعهد الدراسات والبحوث البيئية" لحصول مجلاتهم العلمية على مراكز متقدمة والأكثر تأثيراً عربياً لعام ٢٠٢٤
مكتب المنوفية : حمادة يوسف
تتقدم الدكتورة شادن معاويه، رئيس جامعة مدينة السادات، بأصدق التهاني القلبية، قائلة “الف مليووون مبروك لكليات جامعة مدينة السادات،كلية التربية الرياضية،كلية السياحة والفنادق،كلية التجارة،معهد الدراسات والبحوث البيئية”، وجميع منتسبي الجامعة، مشيدة بأن هذا التقدم المتميز لجامعتنا فى مجال البحث العلمى والاصدارات العلميه التى ترقى دوما بالجامعه وكلياتها دوليا واقليميا، متمنية المزيد من التقدم والرقي وبجهودنا سويا فى قطاع الدراسات العليا سنصل بإذن الله الى أعلى التصنيفات العلميه،مع خالص تقديرى واحترامى لحضراتكم جميعا .جدير بالذكر حصلت المجلة العلمية في كلية التربية الرياضية جامعة مدينة السادات، على المركز الثامن في تخصص العلوم الرياضية والتربية البدنية من إجمالي عدد (٣٥) على المستوى العربي.كما حصلت المجلة العلمية لكلية السياحة والفنادق على المرتبة الأولى عربياً في تخصص السياحة والفنادق وفق تصنيف ارسيف ARCIF .كما حصلت المجله العلمية للدراسات والبحوث المالية والإدارية على المرتبة التاسعة فى تخصص العلوم الاقتصادية والماليه وإدارة الأعمال بكلية التجارة من إجمالي (١٧٤) على المستوى العربي .كما صنف معهد الدراسات والبحوث البيئية جامعة مدينة السادات، في تخصص علوم الأرض والمياه والبيئة من إجمالى عدد المجلات (١١) على المستوى العربي.وفى سياق متصل تتضمن معايير اختيار المجلات ودخولها في تقرير “أرسيف”: – إمكانية الوصول لمحتوى(النص الكامل) للمجلة عبر الموقع الإلكتروني للمجلة. – المعايير الأساسية/ الفنية للمجلة والتي تتضمن عنوان المجلة، وجود ناشر للمجلة، الترقيم الدولي، توفر سياسات وإجراءات حول التحكيم والنشر وأخلاقياته، وجود مؤلف لكل مقالة، وجود بيانات التواصل مع المجلة، وجود هيئة تحرير ،سلامة اللغة، تصدر منذ 3 سنوات على الأقل ومازالت مستمرة في الصدور وغيرها من المعايير . هذا ويمر تقييم المجلات العلمية وفقاً لتقرير “أرسيف” السنوي بأربعة مراحل تتضمن المرحلة الأولى الفرز الأولي، وتتضمن المرحلة الثانية فرز المحتوى، وتتضمن المرحلة الثالثة تقييم المحتوى ، كما تتضمن المرحلة الرابعة تقرير معامل التأثير. جدير بالذكر أن معايير اختيار المؤلفين الأكثر تأثيراً عربياً كانت وفقاً لما يلي: – إجمالي عدد الاستشهادات التي حصل عليها المؤلف(40%) – عدد وتوزع دول الباحثين المستشهدين بمقالات المؤلف(30%) – عدد المقالات المنشورة للمؤلف في مجلات معتمدة في “أرسيف” (10%) .- عدد الاستشهادات الذاتية للمؤلف(20%)