الصحة

في إطار مبادرة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي «بداية جديدة لبناء الإنسان»

كتب : محمد صوابى

الدكتور خالد عبدالغفار: حملة «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 91 مليون و941 ألف خدمة مجانية خلال 58 يوماأعلن الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، تقديم 91 مليون و941 ألفا و747 خدمة طبية من خلال حملة «100 يوم صحة» منذ إطلاق الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، للنسخة الثانية، مساء يوم 31 يوليو 2024، وحتى مساء أمس الجمعة 27 سبتمبر، وفي إطار مبادرة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، «بداية جديدة لبناء الإنسان».وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الحملة قدمت أمس، 492 ألفاً و393 خدمة، مضيفا أنه وفقا لتقسيم خدمات القطاعات والهيئات والمبادرات المختلفة، فإن حملة «100 يوم صحة» قدمت 73 ألفاً و431 خدمة، من خلال قطاع الرعاية الأساسية وتنظيم الأسرة.وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت 147 ألفا و113 خدمة من خلال قطاع الرعاية العلاجية، إلى جانب تقديم 52 ألفا و768 خدمة تابعة للمبادرات الرئاسية للصحة العامة، كما قدم قطاع الطب الوقائي 13 ألفا و146 خدمة، بالإضافة لتقديم 42 ألفا و683 خدمة، من خلال مستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة.وأشار «عبدالغفار» إلى أن الحملة قدمت 17 ألفا و92 خدمة، من خلال الوحدات التابعة للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، فيما قدمت مبادرة دعم الصحة النفسية 56 ألفا و917 خدمة، فيما قدمت مستشفيات وعيادات الهيئة العامة للتأمين الصحي 10 آلاف و210 خدمات.وقال «عبدالغفار» إن هيئة الإسعاف قدمت 3 آلاف و612 خدمة إسعافية، بينما أصدرت المجالس الطبية المتخصصة 1009 قرارات علاج على نفقة الدولة، فيما قدمت مستشفيات المؤسسة العلاجية 19 ألفا و696 خدمة.

وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لـ54 ألفا و716 مواطنا، من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي الخدمات التي تقدمها الحملة، إلى جانب عقد الندوات التثقيفية والأنشطة التوعوية.ودعا «عبدالغفار» جميع المواطنين إلى التوجه لمقرات تقديم خدمات الحملة، وأماكن تمركز العيادات المتنقلة، للاستفادة بخدماتها، أو طلب الزيارات المنزلية للمرضى من المسنين، وغير القادرين على الحركة عبر الخط الساخن «15335».

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى